حسين و امه و اخوه
قبل ما ابدأ احب اعرفكم بنفسي، انا لولو سالب فيمبوي 20 سنة
كل القصة بدأت لما كنت في اعدادي فالمدرسة و العيال كانوا بيلعبوا لعبة غريبة كدا فالحمام، كانوا ببقلعوا و يشوفوا بتاع مين اكبر من التاني و كنت من حظي الاسود اليوم دا فالحمام و شوفت كمية ازبار رهيبة منها زب حسين جاري و صاحبي و دا هيجني نيك لدرجة اني دخلت الحمام و قفلت عليا عشان محدش يشوغ بتاعي واقف، زبه كان كبير شبه بتوع الزنوج مع اننا كنا في تالته اعدادي و كان فيه عروق كدا و بضانه كبيره تستاهل تتلحس جامد فضلت اتخيله كتير و هو في بوقي و بيجيبهم عليا لحد ما كنا في ثانوي كدا
كنا بعد الدرس مروحين فا قاللي ان محدش عندهم فالبيت و عنده نت سريع فا قولتله بهزار تعالي نتفرج علي سكس و لقيته وافق.
طلعنا عنده قعدنا و فتحنا الكمبيوتر و قعدنا نتفرج مرة واحدة لقيته بيقوللي انا مش قادر و عاوز امسك بتاعي قولتبه وانا كمان (انا كان قصدي وانا كمان عاوز امسك بتاعك بس هو فكرني اقصد بتاعي) المهم بقا لقيته بيقلع و واقف قدامي بتاعه كان فاضله سنتي و يدخل فبوقي بس قعد جنبي و فضل يلعب فيه و يقول اااه نفسي انيك حد كدا قولتله أي حد؟ قاللي أي حد قومت قايم من عالكرسي و نازل عالأرض قدامه و ماسك بتاعه و حاطط وشي تحته كله بلحس في بضانه و في الحته اللي بين بضانه و خرم طيزه لقيته بيترعش في ايدي و حسيته هيجيبهم قومت قايله لا استني تعالي ندخل اوضة النوم قاللي مش هينفع اوضتي عشان مكركبة تعالي ندخل اوضة ماما و باباقولتله ماشي.
دخلنا و كانت اوضه كبيرة و فيها دولابين سألته ليه في اتنين قاللي واحد لحاجات ماما عشان هدومها كتير و الصغير لبابا قولتله ماشي دور علي كوندوم ملقاش و قاللي هنزل اشتري خليك هنا، نزل و قعدت اتفرج في دولاب امه لقيت كمية قمصان نوم و اندرات بالهبل قومت قالع كل هدومي و قعدت اجرب فيهم كلهم اشوف ايه هيليق عليا و اتخيل امه و هي لابساهم و اهيج اوي لحد ما لقيت احلي قميص نوم فيهم و شراب شبكة و لبستهم و حطيت برفان من بتاع مامته و لبست اندر اسود فتلة و كان شكلي ولا احلاها عروسة المهم قومت نايم عالسرير مستنيه سمعت صوت باب الشقة بيفتح قومت نايم علي بطني و رافع طيزي لفوق مخدتش بالي مين دخل عليا لحد ما سمعت شهقه طويلة من ورايا ببص لقيتها امه.
اتخضيت نيك و معرفتش اعمل ايه قومت جريت عليها و قعدت اترجاها متفضحنيش و هعملها أي حاجه قامت ضربتني بالقلم و قالتلي تعالي يا خول و شدتني من شعري و رمتني عالسرير و قفلت عليا باب الاوضه و خدت هدومي
بعد ساعه كدا دخلت عليا هي و حسين بعد ما هو فهمها كل حاجه بكل التفاصيل و هي كانت متفهمة شوية قامت جايه عند ودني و قالتلي المرة الجاية ابقي هاتي هدومك معاكي يا شرموطة قولتلها أوامرك يا طنط لقيتها بتقوللي بما انك هتتناك بقا يبقي تستني احطلك ميكب عشان تبقي شرموطة و قمر.. مردتش عليها لقيتها طلعت الميكب بتاعها و حطتلي ايلاينر و بلاشر و حاجات تانيه معرفهاش و كنت هايج اوي و كل دا بيحصل خصوصا انها كانت قلعت العباية و الحجاب و كانت لابسه هدوم بيتي من غير برا فا كانت شايف حلماتها و ماسك نفسي المهم هي خلصت و قالت لحسين انا عاوزه اتفرج وانا كنت محرج اوي بصراحه لقيته بيقولها خليها المرة الجاية يا ماما قالتله يا اتفرج يا مش هتنيك و هكذا سلمنا امرنا ليها و بدأت علي ركبي امصله بتاعه و امه ورانا عالسرير مدخله ايدها فالبنطلون بتلعب في كسها وانا كنت هايجه اوي اوي و كنت بمصله بسرعه وجامد و ماسك في طيزه عشان يحشره كله جوا بوقي لقيته بيترعش و بيجيبهم و قام مغرق وشي كله و مامته اتعصبت و قالتله يعني بعد كل دا تجيبهم من غير نيك خش استحمي و انت يا لولو خليك هنا
مكنتش اعرف ان في مفاجآت تانيه هتحصل بس هكملكم المرة الجايه
اللي عاوز يعرف ايه حصل او يكلمني نتعرف يبعتلي كيك