أول مرة بيفوت الإير بطيزي ع سطح بناية بالليل
حين كنت شابّاً يافعاً كنت أمارس الرياضة وكرة القدم، وكان في حيّنا شاب أصغر منّي بسنتين، وكنت حينما ألعب مع الذين في سنّي ورفاق آخرون، ألاحظ أنّه يراقبنا ويحاول أن يشاركنا اللعب وكنّا نعتبره ما زال صغيراً ونعامله بمودّة ولطف خصوصاً أنّه كان ناعماً وخجولاً ومهذّباً جدّاً بل انطوائياً بعض الشيء، ولكنّي فيما بعد، وكان الشاب قد وصل إلى سنّ المراهقة، بدأت ألاحظ في نظراته إليّ أمراً غريباً ولم أدر ما هو. وفي أحد الأيّام التقيت به في الحيّ مساءاً فمشى معي وصرنا نتحدّث، وكان عمره بين الخامسة عشر
كنت أفكّر وقتها، ماذا يريد منّي؟ وأنا ماذا أريد منه؟ لكنّي لم أصل لشيء سوى أنّي رغبت بالمزيد من المتعة مع هذا الفتى الغضّ. وصلنا إلى السطح وكان أيري قد انتصب تماماً وجلسنا على حافّة حجرية مرتفعة، ومددت يدي أفكّ حزام البنطال والأزرار فإذا به وقد ازداد لهفة وتوقاً يمدّ يده ليساعدني وحين أنزلت حافّة سروالي الداخلي وظهر أيري مشرئبّاً واقفاً، مدّ يده المرتجفة وأمسكه وهو يحدّق به طويلاً وعلائم الرغبة والارتباك بادية على محيّاه الناعم الجميل. مددت يدي إليه ووضعتها على خاصرته، أجفل للحظة وتابع يمسك أيري ويتحسّسه، فقلت له: أأعجبك؟ فقال وهو يلهث وقد تورّدت وجنتاه: إي كتير حلو.. وكان أيري كبير نسبياً، وكنت أسمع عن ممارسات جنسية عديدة لكنّي عديم التجربة تماماً ولا أعرف التفاصيل، وطلب مني إنزال بنطالي أكثر، فأنزلته وبدأ يداعب فخذي والشعر الذي يكسوهما، وفجأة وجدته قد جثى على الأرض وبدأ يلثم ويشمّ فخذاي، ممّا أشعل في جسدي نار الشهوة، ومددت يدي أداعب رأسه، وأنفاسه الحارّة تلهب جسدي، وكان حين يقترب لهاثه من خصيتي وأيري أزداد شبقاً وإثارة، لكنّني كنت مرتبكاً جدّاً أنا الآخر، ولا أدري ما الذي نفعله أنا وهذا الفتى الجميل، وفجأة اقترب فمه من أيري وبدأ يقبّل جذعه الثخين المنتصب، وترتفع شفتاه نحو الحشفة المكوّرة اللامعة، لكنّه يتراجع قبل وصولها، فقلت له: مصّو، لكنّه لم يستجب فوراً بل ظل يداعبه بشفتيه ويدنيه منهما ثمّ فتحهما قليلاً وأخرج لسانه ولعق الرأس
ووووووووووو…. هنا اشتعلت نيران الشهوة في جسدي كلّه وأحسست بأيري يكاد ينفجر وهو ما زال يداعبه بنعومة وهدوء رائعين، فقلت له: بتخلّيني فوّتو بطيزك؟؟ فلم يجب، ورمقني بنظرات متردّدة ثمّ قال: أخشى أن يؤلمني، قلت له لا تخف ندخله رويداً رويداً أنزل بنطالك أنت… فقام واقفاً وأنزل بنطاله وسرواله الداخلي، وكان أيره منتصباً وكبيراً لكنّ جسده كان رائعاً… فخذان كالمرمر يكسوهما زغب خفيف من شعر أشقر، ومؤخّرة مكتنزة بيضاء مكوّرة يغيب بين أليتيها ما لا أعلم بعد، لكنّه يغويني للولوج عميقاً في جسده الناعم الطري الذي يخفي في عوالمه السحر والنشوة… مددت يدي أداعب أليته، وأدسّ أصابعي قليلاً باتّجاه فقحته، ووجدته ينحني ليسمح لأليتيه بالانفراج قليلاً وليسهل وصول أصابعي إلى فقحته.. وازدادت نشوته وشبقه وقد بدأت تنهّداته تتسارع بأنوثة رائعة السكينة، أدركت حينها أنّ الفتى قد وصل إلى حالة متقدّمة من الرغبة، وقمت واقفاً ووضعت أيري بين أليتيه محاولاً إيلاجه في فقحته، لكنّه قال لي: انتظر ليس هكذا.. وطلب مني الجلوس ثانية، فجلست وقد شعرت أنّه أكثر خبرة منّي في هذه الأمور، بل وأكثر جرأة أيضاً. واقترب منّي وظهره إليّ، وأمسك أليتيه بيديه وباعدهما وبدأ يدني فقحته من رأس أيري المنتصب وقوفاً كالعمود وبدأ يفتح أليتيه وهو يضغط بفقحته على رأس أيري، فأحسست به يدخل قليلاً، ثمّ تحرّك بعض الشيء وأعاد الكرّة مدخلاً جزءاً أخر من حشفتي في فقحته، وتحرّك بجسمه قليلاً ليعتاد ثقبه على الجسم الضخم الذي يغزوه، وكرّر الحركة مرّة ثالثة فأحسست برأس أيري كلّه قد أصبح داخل شرجه وقد أطبقت عليه فقحّة حارّة تكاد تلهبه، وأمسكت بخاصرتيه أريد أن أدفع أيري كلّه في جوفه، لكنّه قال لي: أرجوك لا تفعل دعني أنا أتابع.. وعاد إلى طريقته وهو ينزل على أيري شيئاً فشيئاً إلى أن أحسست أليتيه ارتاحتا على فخذيّ ولامست خصيتي خصيتاه. وكأن أيري قد دخل فرنا يشتعل بنار الشهوة، كان جوفه يلتهب حماوة وشبقاً وصار أيري أكثر صلابة وحرارة، فقلت له: قم واقفاً، وقمنا سويّاً وما زال أيري يملأ جوفه الطري، وساعديّ تلفّان جسده الناعم الساخن، وقلت له: انبطح على الأرض، وكان هناك قطعة قماشيّة مرميّة، فنزلنا رويداً رويداً لئلاً يتحرّك أيري في مؤخرته فيؤلمه أو يخرج منها.
وحين استوى منبطحاً على الأرض وأنا فوقه، بدأت أرهز بجسدي دافعاً أيري إلى أعماق مؤخّرته الحارّة، وكان جسده الطري الناعم تحتي يزيدني إثارة وهو ضئيل الحجم بالنسبة لي، فأحسست أنّي امتلكته تماماً وقد انحشرت مؤخّرته المكتنزة بين فخذي، وانحشر أيري داخل قبضة فقحته، وصار هو الآخر يرهز ويحكّ أيره في القطعة القماشية وقد ارتفعت أنفاسه وبدأت تتحوّل إلى تأوّهات وكأنّه يكاد يموت من الإثارة والمتعة، وحين قاربت أن أقذف في جوفه أحسست به يرتعش ويختلج وهو يقذف، وإذا بفقحته تشتدّ بقوّة على أيري الذي انفجر قاذفاً مائه الحار في أعماق جوفه الطري الدافئ، وبدأت حركتنا نحن الاثنين بالتباطؤ، إلى أن هدأنا تماماً وبقيت مسترخياً على الجسد الناعم الدافئ الذي منحني متعة لم أكن أعرفها لولاه… وقال لي بصوت خجول متهدّج: قم، فرفعت جسدي قليلاً عن جسده وأخرجت أيري من فوهة مؤخرته وهو يتأوّه، وحين وقفنا نظفنا أنفسنا ببعض المناديل الورقية، ورتّبنا ثيابنا ونزلنا، كان مرتبكاً جداً وكنت أنا كذلك، قلت له: لا تخبر أحداً بما فعلنا، فنظر إليّ نظرة استنكار لهذه الملاحظة، وقال: طبعاً أيعقل أن يخبر أحدنا أحداً، وسألته: أفعلتها من قبل؟ فأجابني وقد لمست الصدق منه: هذه أوّل مرة……