قصه تميل للواقعيه و تحتوي علي المتعه
المهم فتحت الباب
انا : اتفضل يا سامح
سامح :اهلا يا حماده عامل ايه ؟
انا : انا تمام انت عامل ايه؟
سامح :تمام
انا : اتفضل اجبلك حاجه تشربها
سامح :ممكن اشرب شاي
انا :حاضر
*لحد ما الشاي يخلص و يتشرب هعرفكم كام حاجه كدا انا اسمي حماده 20 سنه عايش لوحدي اظن اني دا كفايه عني
ندخل علي سامح دا صاحبي بس اكبر من بسنتين سامح كان دايما مختلف كان عنده ميول و صفات بنات واضحه شويه بس محدش كان بيجي في مخيلته انه مثلي او كدا المهم هو اتكلم معايا و عرفني ميوله و قالي انا عايز اتفتح و اتفتح منك*
المهم نرجع بقي
سامح : انت عارف اني الموضوع دا صعب و حساس و انت اقرب حد ليا و انا مش هقدر افضل اكتر من كدا انا نفسي احس بمتعه و اخرج شهوتي و انت احسن و احد هيقدر يعمل كدا و انت الثقه الوحيده
انا : انا عنيا ليك يا سامح بس انت متأكد انك عايز تتفتح ؟
سامح و بشده : ايوه انا نفسي انا بحلم باليوم ده
انا : خلاص يلا بينا ندخل علي الاوضه
دخلنا الاوضه سامح كان جسمه ناعم قوي مفهوش شعر غير خفيف اكن بنت لسه حالقه او طفل صغير الشعر الخفيف خالص ده
انا بدات اقلع و ببص لسامح لقيته قاعد متوتر و مقلعش قربت منه و انا لسه بالبوكسر و حضنته جامد و امشي ايدي علي ضهره
انا : متقلقش يا سامح اهدي لما تكون مستعد اقلع انا هروح اشرب سجاره و لما تبقي جاهز نادم عليا
سامح : حماده يا حماده
انا : اديني اهو حاضر
دخلت لسامح الاوضه و كان قاعد بالبوكسر المهم نومته علي ضهره و فضلت امشي ايدي علي جسمه براحه و انا ببوسه و بمص شفايفه و هو لافف ايدوا عليا و نزلت علي صدره و بدات امص و ارضع حلماته لحد ما برزت جامد و احمرت و نزلت بوس في بطنه و قلعته البوكسر و فضلت امشي ايدي علي فخاده و افرك زبره عشان يطمن اكتر و شهوته تعالا معايا و استجاب فعلا و فضلت كدا و هو مغمضه عينه تماما رفعت رجله و بدات ابوس خرمه و طيزه و الحته الي بين خرمه و بضانه واهو ضامم علي شفايفه و اه امم اه اه اهه اممم اه ااااااه احح اه
و بعدين لفيته علي بطنه و خليته يعمل وضع الكلب بس ينام علي وشه و ينزل رجله شويه مش تبقي مرفوعه علي الاخر لا مرفوعه حاجه بسيطه و خرمه كان روعه بمعني الكلمه الخرم جمييل و محمر شويه و نضيف و ريحته نضيفه
و بدات الحس و مع اول لحسه سامح شهق جامد و انا كملت لحس و الحس و الحس طولت جامد و انا بلحس لسامح خرمه و بدات امشي ايدي علي طيزه و خرمه و بدات ادخل صباعي برااااحه في خرمه لحد ما دخلت صباع و احد و بدات ابعبصه و احرك صباعي وهو جوا خرمه و هو مستمتع موت و امممم ااه اهه اه اه ممممم و انا ببوس طيزه و ببوسه في ضهره و خرمه عشان ميحسش ب اي الم ولا يخاف مني ولا يخاف من الموضوع و فضلت علي كدا لحد ما لفيته و حضنا بعض جامد و فضلت ابوسه و هو بصلي و قالي حماده انا بجد بحبك و حاسس اني بنت و بحبك بجد و هموت و اتفتح منك افتحني انا بوسته و مصيت شفايفه و قربت من خرمه ب زبي و لسه ....
و اول ما لمس زبي خرمه اترعش و طيزه بعدت انا فضلت ابوس طيزه بحركات عشوائيه و بعدين جبت كريم و دهنت خرمه و دهنت زبي و بدات ادخل راس زبي لقيت سامح زي ما يكون مخمور و عينه مكسوره اه اه اه اه اممممم ممممم و انا بدات ادخله جزء جزء مش عايزه يتعب مني او اخوفه و فضلت حته حته و دخلت زبي كله و سبته شويه من غير ما احركه و فضلت ابوس سامح في رقبته و زبي في طيزه و بمشي ايدي علي رقبته و ضهره و طيزه و قولتله جاهز اكمل عض علي شفايفه و هز دماغه بالموافقه و بدات انيكه براحه و هو شغالي يشد الفرشه ب ايده و يضم اكتر علي شفايفه و يصدر اهات ممتعه جدا حسيت اني اول مره انيك بجد و بدات اسرع شويه في النيك و اطلع زبي خالص و ادخله براحه لحد الاخر كان خرمه حلو قوي و دافي و سخن و فضلت انيك براحه و لقيته بيجيب لبنه لوحده و فضلت اسرع في النيك لما لقيت زبه بينزل اللبنه من غير ما يلمسه و انا فضلت انيكه لحد ما جبت لبني كله في طيزه و خرجته و مسحت اللبن الي خرج و وريته اللبن و الدم الي خرج من طيزه و قولتله الف مبرك و هو مهلوك سبته شويه و دخلت اعملي كبايه شاي و ولعت سجاره لقيته بنادم علي
سامح : حماده يا حماده
انا : نعم يا سامح
سامح بكسوف : انا عايز امص زبرك ممكن ؟
انا : اكيد و بدا يمص كان مبيعرفش يمص قوي ب استمتعت في كل الاحوال
انا بدات اسخن تاني و من جوايا خفت انيك تاني لحسن ميستحملش بس مهتمتش و نومته علي ضهره و نزلت علي صدره و فضلت الحس و الحس في حلماته جامد و اشدهم و انا بمشي ايدي علي رقبته و حاطط صباعي في طيزه و ببعبصه و هو بيصرخ ااااه ممممم اه اه اه ممممم براحه اممم اه يا حماده ممممم مش قادر و يعض شفايفه و انا بدات اسخن اكتر و رفعت رجله علي كفتي و نزل الحس خرم طيزه تاني و الحس اكتر و اسرع و مسكت زبي و دخلته كله هو شهق جامد و فتح بوقه و انا فضلت ارزع في طيزه جامد و زبه شد و حلماته شدت اتاكدت اني لما نكته تاني دا كان خيار كويس و فضلت انيك و انا ببوسه في رقبته و بمص حلماته و برزع في طيزه و اخرج زبي خالص و ابص علي خرمه خرمه وسع (انا زيي 17 سم و عريض شويه ) و فضلت انيك و خرمه محمر قوي و واسع و لقيته بدا يتنفس بسرعه و يبحلق جامد و زبه جابهم للمره التاني انا سخنت عليه اكتر و اخرج زبي و ادخله كله و اخرجه خالص و ادخله كله و هو تقريبا راح مني و اهات كتيره لحد ما نطرت لبني كله جوا خرمه و ضربته علي طيزه و خرجت زبي و اللبن مغرق طيزه و بطنه عليها لبن من زبه و مكنش قادر يتحرك و نام و انا نمت جنبه
حقيقي المره دي كانت معركه بالنسبالي و بالنسبه للعروسه بتاعتنا الجديده سامح